السيرة الذاتية


 

الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد

أكمل دراسته الابتدائية والثانوية في مدينة السليمانية.
سافر الى الممكلة المتحدة بعد أن حصل على بعثة الحكومة العراقية أيام عبد الكريم قاسم وحصل على شهادة البكالوريوس في الهندسة المدنية من جامعة ليفربول عام 1968.

عاد الى العراق وعُيّن تدريسياً في كلية الهندسة جامعة السليمانية 1969 – 1971.

حصل على شهادة الماجستير في علوم هيدروليكية المياه من جامعة مانشستر في المملكة المتحدة عام 1972 ، ثم واصل دراسته العليا وحصل على شهادة الدكتوراه في هيدروليكية المياه من الجامعة نفسها عام 1976.

عين في شركة سير وليام هالكرو الاستشارية وشركاؤه في لندن من 1975 – 1976.

انتقل الى المملكة العربية السعودية في شباط 1977 للعمل على إجراء البحوث والاعمال الحقلية التي تخص الدراسة والتصميم والاشراف على مشروع الري والتنمية في المملكة.

انتقل للعمل في الصومال في مشروع الري الشمالي لاجراء المسح والتقييم للمشروع من عام 1979 حتى عام 1981.

أصبح مدير مشروع منظمة الغذاء والزراعة الدولية - مشروع التنمية الزراعية لوادي توبان في اليمن للفترة ما بين عامي 1981- 1982.

عمل كمهندس مقيم في منظمة الغذاء والزراعة الدولية لسد وادي جيزان وشبكة الري للفترة ما بين 1982- 1983.

أختير مديراً لمشروع منظمة الغذاء والزراعة الدولية (FAO) والاشراف على عدد من الخبراء المختصين في المنظمة للفترة ما بين 1983 – 1986.

متزوّج من شاناز إبراهيم أحمد عضو الهيئة العاملة في المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني، وهي شقيقة عقيلة الرئيس العراقي الأسبق الراحل جلال طالباني، وله منها ابنان وبنت واحدة.

يتحدث رشيد 3 لغات هي العربية والكردية والإنكليزية.

الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد مهندس مجاز، وهو زميل معهد المهندسين المدنيين في بريطانيا وعضو في الهيئة الدولية للري والبزل ورئيس الهيئة الدولية للري والبزل في العراق وعضو جمعية المهندسين العراقيين وعضو نقابة المهندسين العراقيين بالإضافة الى انتسابه الى جمعيات ومنتديات علمية أخرى، كما له بحوث علمية منشورة باللغتين العربية والانكليزية.

بدأ تاريخ الدكتور عبد اللطيف جمال رشيد السياسي في ستينيات القرن الماضي، حين انضم الى الحزب الديمقراطي الكردستاني وأصبح عضواً فعالاً ومن ثم قيادياً في جمعية الطلبة الأكراد في أوربا، وشارك في الاجتماعات واللقاءات الخاصة بتشكيل حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، الذي انبثق من الحزب الديمقراطي الكردستاني وإلتحق به بعد تشكيله، ثم اختير ليكون مندوباً للحزب في بريطانيا وممثلاً له في عدد من الدول الأوربية.

أنتخب بعد تشكيل المؤتمر الوطني العراقي عضواً في المجلس التنفيذي.
أنتخب لعضوية قيادة المؤتمر الوطني العراق عام 1992 حتى عام 2003.
يتمتع بشبكة واسعة من العلاقات مع مختلف الأطراف العراقية.
حضر اجتماعات ومؤتمرات المعارضة التي أطاحت بنظام الحكم في العراق عام 2003.
تولى حقيبة وزارة الموارد المائية في العراق من ديسمبر 2003 حتى ديسمبر 2010.
عُيّن مستشاراً أقدم لرئيس الجمهورية الراحل جلال طالباني نهاية عام 2010 ولغاية ٣١ تشرين أول ٢٠١٨.
تم انتخابه رئيساً لجمهورية العراق في ١٣ تشرين الاول 2022.